صعدة برس-متابعات - تهيمن في الوقت الحالي مجموعة من الانقسامات الداخلية على الناشطين اليمنيين الشبان الذين قادوا الانتفاضة التي أنهت مؤخراً حكم الرئيس علي عبد الله صالح، والذي استمر على مدار 33 عاماً، في الوقت الذي تعمل فيه السياسة والرؤى المتضاربة على إضعاف واحدة من أكثر ثورات العالم العربي حيوية على مدار العام الماضي.