صعدة برس-متابعات - أعلن ابناء مديريات الساحل النفير العام واستعدادهم لرفد الجبهات بالرجال والمال.
بحضور محافظ المحافظة الاستاذ عبده الجندي، واللواء”ابو علي الحاكم” عبدالله يحيى الحاكم قائد المنطقة العسكرية الرابعة، ووكيل المحافظة لقطاع الساحل، عقد ابناء مديريات الساحل بمحافظة تعز اليوم الخميس لقاءاً موسعاً، أعلنوا خلال النفير العام وجهوزيتهم للتحرك صوب جبهات ردع العدوان السعودي الأمريكي الغاشم.
وأكد المشاركون في اللقاء استعدادهم الكامل، وجهوزيتهم لتامين مناطقهم ودحر ما تبقى من فلول الغزاة والمرتزقة، ورفد جبهات القتال بالمال والرجال، مشددين على حتمية المواجهة في سبيل الدفاع عن الوطن وعدالة القضية.
وتخلل اللقاء عدد من الكلمات التي دلت في مجملها على العزم على مواجهة قوات الغزو والاحتلال والصمود ومواصلة الواجب الوطني والجهادي المقدس، حفاظاً على الأرض والعرض ومشروعية الاستقلال والخلاص من الهيمنة حتى النصر المبين.
وقد ضم اللقاء ابناء مديريات ذوباب، الوزاعية، مقبة، والمخاء، وحضره العديد من الشخصيات الاجتماعية البارزة والوجهات القبلية المؤثرة في المحافظة.
ومن جانب أخر فان جميع ابناء الشعب اليمني يعرف حجم جرائم الحرب التي ارتكبها الجنرال العجوز في الحروب الست بصعده اضافة الى جرائمه ابان ثورة 21 سبتمير ويضاف الى جرائمه جريمة الخيانة العظمى بتأييده للعدوان والقتال الى صف اعداء الوطن الغزاة الارهابيين ..وبعد تمكن رجال الميدان من سلخ الجنرال الخائن العجوز علي محسن الاحمر بمواجهات ميدي وتم اصابته اصابات غير قاتله عولج من خلالها بمستشفيات السعودية وبعد ان تعافى تم تكريمه من قبل اسياده الغزاة بتعيينه نائبا للفار هادي ووفق الاعلام االغازي الذي يقول يروج لاسم المجرم الذي لن يضيف شيء بل خلق نكبتين نكبة لابناء جنوب اليمن ونكبة سوداء ستدخله قبره متفحما ..ان اللواء ابو علي الحاكم هو قائد عسكري ميداني بانصار الله قبل الثورة وخاض الحروب ضد الجنرال العجوز وكسر شوكته بسواعد المجاهدين ومسح تاريخه من الخارطة اليمنية وجعله فار منفي عبره لمن يعتبر ومن جديد ابى الاعمى قليل الحيله الا ان يدفن خائن باليمن وان لا تبقى خاتمه الا سوداء قاتمه. فليكن..فاللواء المجاهد ابو علي الحاكم ورجال الجيش واللجان في انتظاره وعلى احر من الجمر فالحساب يجب ان يقفل مع كلب الغزاة بقفل الجزاء العادل بحق مجرم قاتل ان ينال جزاءه ومن المعلوم ان الجنرال العجوز يرى اللواء المجاهد كابوس الموت الذي يطارده في رحله وترحاله….فليكن اللقاء التاريخي بين المجاهد والخائن …لقاء الختام الذهبي الذي تفتح فيه جمجمة عمرو بن ود الاحمر لانها أمنية اللواء ابو علي الحاكم بقطع رأس الارهاب “الجنرال العجوز”.
|