صعدة برس - *بقلم: توفيق الحميري ..
1- مجمع العرضي لوزارة الدفاع هو المكان المستلم لحالة الجهوزية للجيش.
2- اقل من 20 داعشي بينهم سعوديين ينفذون جريمتهم في يوم يفترض يكون الرئيس هناك يعني يفترض ان تكون الجهوزية100%.
3- بهذه الجريمة اعلنت داعش ان جهوزية الجيش = صفر ، وان جهوزيتها بأعلى درجة.
4- اللجان الشعبية خيار ثوري لخبط موازين هيكلة أمريكا للجيش اليمني.
5- لذلك أعلن الأمريكان وادواتهم في بداية العدوان مدة عاصفتهم أسبوع فقط.
6- الجهوزية الأمنية كشف عنها بنفس طريقة العرضي باقتحام وزارة الداخلية والسجون.
7- بروفات العدوان كانت إسقاط مقرات قيادة المناطق العسكرية.
8- جرائم ذبح الجنود في حضرموت والبيضاء وعدة مناطق لخلق الرعب وهزيمة معنوية مقدما للجيش والشعب معا.
9- التاكيد على ان السلطة عاجزة كي يأتي القبول بالأمريكي والمحتل الأجنبي كمخلص ومنقذ.
10- اعلام العمالة اعتبر المكان الآمن فقط هو السفارة الأمريكية والشيراتون المحميان بالمارينز.
11- تم افتعال الأزمات باستمرار في معيشة الشعب والخدمات لاشغاله عن قضم ماتبقى من عناصر السيادة الوطنية.
12- اعلن السفير الأمريكي تدشين إذكاء صراعات مذهبية في افتتاحه لمنارة أحد مساجد عدن وتصريحاته حول وكر ومركز دماج بصعدة.
13- عملاء امريكا يطالبون بالفصل السابع.
14- الاغتيالات والتفجيرات تتزايد مع تزايد عدد المارينز الأمريكي في العاصمة صنعاء.
15- سمح عبدربه والاخوان باعادة تسليح القاعدة وأخواتها من مخازن الدولة بتسهيل اقتحامها او بتجنيدها بمسميات عدة في أبين وشبوة وعدن.
16- الدرونز الأمريكي يكثف من عمليات قتل اليمنيين بذريعة القاعدة.
17- أصبحت ديباجة إصدار القرارات الجمهورية هي بعد الاطلاع على المبادرة الخليجية وآليتها بدلا من الدستور اليمني.
18- تساقط الاوراق الأمريكية في زمن قياسي مصاحب لتنامي الوعي والمنعة الشعبية الداخلية ضد المرتهنين للخارج.
19- انتهاء مؤتمر الحوار قبل أن تنفذ شروط انعقاده النقاط 20+ 11.
20- الدنبوع يعلن قرار الجرعة والسفير الأمريكي يصفها بالخطوة الناجحة والشعب يعلن تصعيد ثوري ينتهي بإسقاط الحكومة وهروب علي محسن واللجان الشعبية تحكم السيطرة وفرض الأمن وحماية المنشآت الحكومية.
21- سبتمبر. |