صعدة برس - بقلم.المحامي محمدالمسوري
الوهابيون..
يحاربون الحبيب المصطفى..
لانه قال ..
آللهم بارك في يمننا وشامنا.
هذه هي الوهابية الارهابية.
لم يقتصر دورها على تشوية الإسلام وتحريف تعاليمه واخلاقياته والإساءة إليه وللمسلمين.
حقدهم الدفين على خاتم الأنبياء والمرسلين جعلهم أيضا يسعون جاهدين واهمين لمنع حدوث ما وعد به وأكد بتحقيقه..
نسوا فعلا..
أنهم قرن الشيطان الذي أكد حبيبي وسيدي بطلوعة من الأرض التي عاثوا فيها فسادا و فسقا..
نعم هم قرن الشيطان..
بل هم عبدة الشيطان يحاربون أرض البركة في الشام واليمن..
هم فعلا وبكل معنى الكلمة.
ألد أعداء الإسلام والمسلمين وسيد البشرية..
البركة مهما فعلتم وقتلتم ستبقى في الشام واليمن.
وستبقون أنتم قرن الشيطان.
نحمدالله تعالى اننا في يمننا وشامنا بشرنا بالبركة لاننا من ناصرنا محمد ابن عبدالله في الوقت كان اجدادكم يحاربونه وتتوارثون أنتم محاربته من بعد اباءكم و اجدادكم ..
نفتخر..ونتفاخر..
بأننا أحفاد أنصار رسول الله.
وها نحن أيضا أنصار رسول الله ..
ندافع عنه كما فعل أبائنا واجدادنا. ..
جميعنا ..يا أولئك..
أنصار الله..
أنصار رسول الله.
أنصار الإسلام.
بمعناه الصحيح .
لا بمعنى أعداء الإسلام.
حفظ الله الإسلام والمسلمين.
حفظ الله اليمن..وشعبه العظيم.
|