صعدة برس-متابعات -
قال برنامج الأغذية العالمي (WFP)، إن معدات الاتصالات التي أوقفتها السعودية ومنعتها من دخول اليمن والتي كانت على واحدة من سفنها المستأجرة "مينبورت سيدار" الأسبوع الماضي وأعلنت السعودية أنها تتبع الحوثيين، هي في الأصل تابعة للأمم المتحدة.

وذكرت وسائل إعلام عربية، يوم الاثنين، أن معدات الاتصالات كانت في طريقها للحوثيين.
لكن برنامج الأغذية قال، إن السفينة المستأجرة مينبورت سيدار كانت تحمل مساعدات إغاثة في طريقها إلى ميناء الحديدة.

وكانت قد حولت قوات التحالف الذي تقوده السعودية مسار السفينة إلى ميناء جيزان السعودي في 11 فبراير شباط.
معدات اتصالات على متن سفينة أوقفتها السعودية من دخول اليمن، وأعلن عسري عن ضبط "شحنة" للحوثيين، وطاف العنوان وسائل الإعلام، اتضح أنها معدات تخص المنظمة الدولية، وفقاً لوكالة رويترز بالإنجليزية، مساء الثلاثاء.