صعدة برس-متابعات -
يصل العاشقون فى هيامهم بمحبوبتهم إلى حد كتابة رسالة قصيرة، أو خطاب بحد أقصى لها بقطرات من دمه، ولكن الرئيس العراقى الراحل وصل فى حبه للقرآن الكريم إلى أبعد من ذلك بكثير، حيث طلب عام 1990 كتابة نسخة كاملة من القران الكريم بدمه والحبر ووضعها فى قصره كواحدة من أثمن مقتنيات الرئاسة.
وقال موقع الـ” أوديتى سنترال” أن العراقيين وجدوا نسخة القران المكتوبة بـ7 جالونات 27 لتر كاملة من دم “صدام” تم الانتهاء منه على مدار عامين، حيث انتهى كاتبه منه عام 1992، ومن بعدها تم وضعه وحراسته جيداً والتكتيم على أمره بعد الغزو الأمريكى للعراق عام 2003، خوفا من موجة السرقة والنهب التى سادت منطقة قصور الرئاسة العراقية آنذاك.
وقال الموقع إن “صدام ” شرع فى كتابة القرآن بدمه رغم معرفته بوجود شبهة حرمانية وجدل فى ذلك، إلا أنه مضى قدماً فيه بعد إنقاذ أبنه من الموت وقتها، قائلا: “هذه تحية منى واعتراف بفضل الله الذى أنجى ابنى من الموت”.
وفى الوقت الراهن بعد كشف أمر الكتاب، تم الاحتفاظ بالكتاب خلف الأبواب المغلقة فى أدراج القصور الرئاسية فى بغداد، حيث يختلط على المسئولين العراقيين الأمر ولا يعرفون الطريقة الأفضل للتعامل معه، كما يطالب رجال الدين العراقيين بحرق هذه النسخة التى يعتبرونها رمزا للوحشية التى جسدها الرئيس “صدام حسين “.
فى الوقت نفسه يقول خبراء، إن معدل الدم الذى كتبت به هذه النسخة من القرآن مقارنة بالمدة التى تمت الانتهاء منه فيها غير طبيعية، حيث يمكن لكل شخص التبرع بـ6 إلى 7 جالون فقط من دمه بحد أقصى فى السنة وذلك يعنى أن “صدام” ضاعف ” كمية ما تبرع به وقتها – إذا كان ذلك صحيحاً -، وهو ما عرضه دون شك إلى مرض فقر الدم.
يصل العاشقون فى هيامهم بمحبوبتهم إلى حد كتابة رسالة قصيرة، أو خطاب بحد أقصى لها بقطرات من دمه، ولكن الرئيس العراقى الراحل وصل فى حبه للقرآن الكريم إلى أبعد من ذلك بكثير، حيث طلب عام 1990 كتابة نسخة كاملة من القران الكريم بدمه والحبر ووضعها فى قصره كواحدة من أثمن مقتنيات الرئاسة.
وقال موقع الـ” أوديتى سنترال” أن العراقيين وجدوا نسخة القران المكتوبة بـ7 جالونات 27 لتر كاملة من دم “صدام” تم الانتهاء منه على مدار عامين، حيث انتهى كاتبه منه عام 1992، ومن بعدها تم وضعه وحراسته جيداً والتكتيم على أمره بعد الغزو الأمريكى للعراق عام 2003، خوفا من موجة السرقة والنهب التى سادت منطقة قصور الرئاسة العراقية آنذاك.
وقال الموقع إن “صدام ” شرع فى كتابة القرآن بدمه رغم معرفته بوجود شبهة حرمانية وجدل فى ذلك، إلا أنه مضى قدماً فيه بعد إنقاذ أبنه من الموت وقتها، قائلا: “هذه تحية منى واعتراف بفضل الله الذى أنجى ابنى من الموت”.
وفى الوقت الراهن بعد كشف أمر الكتاب، تم الاحتفاظ بالكتاب خلف الأبواب المغلقة فى أدراج القصور الرئاسية فى بغداد، حيث يختلط على المسئولين العراقيين الأمر ولا يعرفون الطريقة الأفضل للتعامل معه، كما يطالب رجال الدين العراقيين بحرق هذه النسخة التى يعتبرونها رمزا للوحشية التى جسدها الرئيس “صدام حسين “.
فى الوقت نفسه يقول خبراء، إن معدل الدم الذى كتبت به هذه النسخة من القرآن مقارنة بالمدة التى تمت الانتهاء منه فيها غير طبيعية، حيث يمكن لكل شخص التبرع بـ6 إلى 7 جالون فقط من دمه بحد أقصى فى السنة وذلك يعنى أن “صدام” ضاعف ” كمية ما تبرع به وقتها – إذا كان ذلك صحيحاً -، وهو ما عرضه دون شك إلى مرض فقر الدم.
يصل العاشقون فى هيامهم بمحبوبتهم إلى حد كتابة رسالة قصيرة، أو خطاب بحد أقصى لها بقطرات من دمه، ولكن الرئيس العراقى الراحل وصل فى حبه للقرآن الكريم إلى أبعد من ذلك بكثير، حيث طلب عام 1990 كتابة نسخة كاملة من القران الكريم بدمه والحبر ووضعها فى قصره كواحدة من أثمن مقتنيات الرئاسة.
وقال موقع الـ” أوديتى سنترال” أن العراقيين وجدوا نسخة القران المكتوبة بـ7 جالونات 27 لتر كاملة من دم “صدام” تم الانتهاء منه على مدار عامين، حيث انتهى كاتبه منه عام 1992، ومن بعدها تم وضعه وحراسته جيداً والتكتيم على أمره بعد الغزو الأمريكى للعراق عام 2003، خوفا من موجة السرقة والنهب التى سادت منطقة قصور الرئاسة العراقية آنذاك.
وقال الموقع إن “صدام ” شرع فى كتابة القرآن بدمه رغم معرفته بوجود شبهة حرمانية وجدل فى ذلك، إلا أنه مضى قدماً فيه بعد إنقاذ أبنه من الموت وقتها، قائلا: “هذه تحية منى واعتراف بفضل الله الذى أنجى ابنى من الموت”.
وفى الوقت الراهن بعد كشف أمر الكتاب، تم الاحتفاظ بالكتاب خلف الأبواب المغلقة فى أدراج القصور الرئاسية فى بغداد، حيث يختلط على المسئولين العراقيين الأمر ولا يعرفون الطريقة الأفضل للتعامل معه، كما يطالب رجال الدين العراقيين بحرق هذه النسخة التى يعتبرونها رمزا للوحشية التى جسدها الرئيس “صدام حسين “.
فى الوقت نفسه يقول خبراء، إن معدل الدم الذى كتبت به هذه النسخة من القرآن مقارنة بالمدة التى تمت الانتهاء منه فيها غير طبيعية، حيث يمكن لكل شخص التبرع بـ6 إلى 7 جالون فقط من دمه بحد أقصى فى السنة وذلك يعنى أن “صدام” ضاعف ” كمية ما تبرع به وقتها – إذا كان ذلك صحيحاً -، وهو ما عرضه دون شك إلى مرض فقر الدم.